الأحد 19 ربيع الأول 1446 ( 22/09/2024 )

EN
Hero Image

الرحمة في سطور


لقد تبنت الجمعية مُنذ تأسيسها العديد من المبادرات، لتحقيق رؤيتها في مجالات متعددة تشمل (التمكين – التأهيل والتدريب – التعليم – البناء والتطوير).

وحتى تُحقق الجمعية أهدافها في مجال العمل الإنساني فقد أنشأت العديد من الإدارات المتخصصة في إدارة المشروعات، استطاعت من خلالها التخفيف من مُعاناة الفقراء والمحتاجين ورعاية الأيتام وكفالة الأسر الفقيرة وبناء المساجد والمعاهد التدريبية المتقدمة والمدراس المتميزة وحفر الآبار.

وعلى مر السّنين، استمر التزام جمعية الرحمة الخيرية بالتوجه إلى المشاريع التّنموية الأكثر استدامة، عبر تنفيذ مشاريع التّمكين والمراكز مُتعددة الخدمات، ومشاريع المياه والمشاريع التعليمية، التي تستهدف الأماكن الأكثر احتياجاً لتطوير أفرادها والتخفيف من معاناتهم في ظل تحقيق أهدافنا في ضوء رؤيتنا ورسالتنا.

وقد شاركت جمعية الرحمة الخيرية آسيا في الحملة الدولية للتنمية المستدامة التي أطلقتها الأمم المتحدة.

وقد حصلت الجمعية على عدة شهادات منها (شهادة التزكية من المجلس الإسلامي بولاية سونكلا وشهادة التزكية من المجلس الإسلامي في محافظة بنغا).

 

كفالة أسرة

كفالة أسرة

اقرأ المزيد

كفالة طالب

كفالة طالب

اقرأ المزيد

كفالة يتيم

حث الإسلام على رعاية الأيتام وعلى ضرورة الوقوف معهم ومناصرتهم ومدِّ يد العون لهم، ورتب على ذلك أجراً عظيماً، كما نال اليتيم مكانة متميزة في الشريعة الإسلامية، حيث اعتنى الإسلام بالأيتام عناية كبيرة، «وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا *إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُورًا» فاليتيم فقد أحد والديه أو كليهما، وتُرك يواجه مصاعب الحياة بيدين صغيرتين، ليجد نفسه ضحية الاستغلال. نسعى في جمعية الرحمة الخيرية آسيا، على أن نعوض هذا الطفل اليتيم – بما أمكن – عن حرمانه حنان الأب أو الأم. لأن فقد الوالدين في هذه المرحلة العمرية يترك آثاره البالغة على الإنسان طيلة حياته وعلى مجتمعه الذي يعيش فيه، خاصةً إذا لم يجد الطفل اليتيم شفاهاً تبتسم له وأيدٍ تحنو عليه.

اقرأ المزيد